قاعة العادات
والتّقاليد

قاعة العادات والتّقاليد


لطالما كان موقع البحرين الجغرافيّ المتميّز وثروتها الطبيعيّة الغنيّة عنصر جذبٍ للنّاس منذ القدم، وكانت أرض مضيافةً تستقبل النّاس على اختاف أعراقهم وتُجلب إليها شتّى أنواع البضائع، وهي خصائصٌ أسهمت في تنوّعها الثّقافيّ الفريد. تبيّن معروضات هذه القاعة مختلف جوانب الحياة على الجزيرة قبل اكتشاف النّفط في العام 1930 وعبر استعراض الأحداث اليوميّة الاعتياديّة والمناسبات الخاصّة في حياة البحرينيّين آنذاك.